بالمناسبة ,,, تكتض الحياة بالضجيج و الصراخ , العتاب و الاحاديث الباهتة و الضحكات الكاذبة و المشاعر المتناقضة المنافقة و لم يعد هناك حب و لا وفاء و لا احترام سوى بضعة ابتسامات تصنعها المصالح لا غير ,, الحياة أصبحت كلعبة المقايضة أعطيك اهتمامي بقدر ما تعطيني ما شئت ,, الحياة قذرة و مظلمة لكن هناك مجموعة لا زالت تحتفظ بصفاء قلوبها و نيتها الخالصة هي من تضيء بنورها عتمة و ظلمة الحياة , لكن للاسف عددهم نادر , ربح مودتهم صعب و خسارتهم منتهى الغباء.
العنقاء المغربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق