مجددا ألتقي بالبياض الذي يلون اوراقي .. حتى الحبر تحول لونه الى الابيض.. و لم تعد لحروفي مرآة .. أختفى السواد من حولي.. اختفى الرماد الذي يلون اوراقي بنكهة الكلمات .. و يبقى الصمت سيد الموقف.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق